Female Poets

 

Fate sent me the dove of hope
To take me out of my shell
I wonder how it will carry me?
It dose not matter, dove
I will remain like the fool
Looking foolishly to the void
بعثَ إليَّ القدرُ حمامةَ الأملِ
 حتى تنتشلني من قوقعتي
تُرى كيفَ ستحملني
 وأنا الممتلئةُ بكلِ هذهِ المشاعر ؟؟!!
لايهم حاولي أيتها الحمامة
 وأنا سأبقى كالحمقاءِ
أنظرُببلاهةٍ للفراغِ .
 
 
We write to fulfill our desire to reveal
We write to create our own world
We don't write to satisfy them, we write to let them know we are different
Our writing is re-organizing our mixed feelings
We write so our words would be our eternal companion
نكتبُ لإشباعِ  رغبتنا في البوحِ
نكتب لأننا لنخلقَ عالمنا الخاص
نحن لا نكتبُ لنُرضيهم بل نكتبُ لنجعلهم يعلمون بأننا مختلفون
الكتابةُ التي نكتبها ترتيبٌ لمشاعرنا المبعثرة
نكتبُ لتكونَ الكلماتُ رفيقتنا الأبدية !!
 
 
Hello,
Let's get into the subject quickly, you hate stupid intros
You used to have trouble organizing your thoughts
I'd like to tell you that you have over come that trouble and you finished your story.
We worked hard, you and I.
We passed many years.
I wanted to slow down but you were in hurry to become what you are now
we suffered as we passed the years looking at their hypocrisy 
Do you know who am I?
I used to be a fool
We used to smile in their faces despite that we know that these yellow smiles are too much.
We used to be surprised that we could smile that way
But now I know why.
Fate likes to tickle us so that we laugh hard, kicking our luck with our feet.
for it to come now and say that you kicked your luck, I didn't deprive you of it.
I hate my old self
I consumed remaining hope in me because of your silly smile
I'm exhausted 
You were thinking of our days, why are you in a hurry?
Why didn't you live our time?
fool...
I'd like to tell you now that you are desperate
and you are still the same
I organize my memories daily, and I throw a way the rotten ones.
and I will throw you out,
and will not repeat your mistake.
I'm sorry

 

مرحبا ؟!
اوه لندخل في الموضوعِ سريعاً، فأنتِ تكرهين المقدمات الغبية
لقد كنتِ تعانينَ من مشكلةٍ في ترتيبِ أفكاركِ ؟!؟!
و لكني الآن أُحبُ أن أُخبركِ بأنكِ تخطيتِ ذلك وأكملتِ روايتكِ
أجتهدنا كثيراً أنا وأنتِ
لقد زرنا الكثيرَ من السنواتِ ولم نُطل بها
امممم كنتُ أريدُ التمهلَ قليلاً ولكنكِ كنتِ مسرعةً لتكوني ما أنتِ عليه الآن
لقد عانينا عندما كنا نتنقلُ من عامٍ لآخرَ ونحنُ نرى نفاقهم
أتعلمين يا أنا ؟
لقد كنا بُلهاء
كنا نبتسمُ بوجوههم مع أننا كنا ومازلنا نقولُ بأن الابتسامةَ المصطنعةَ تكونُ أكبر من اللازم !؟
كنا نتفاجأُ من نفسنا حينَ نبتسمُ ؟!!!
لكن الآنَ علمتُ لم كنا كذلك ؟!
إن القدرَ يحبُ دغدغتنا لنضحكَ بقوةٍ راكلينَ الحظ بأقدامِنا
لكي يأتي الآن ويقول لي بأنكِ أنتِ من ركلتِ الحظَ وليس هو من حرمنا منه
أنا اكرهكِ يانفسي الماضية لقد ركلتي الحظ
واستنفذتِ الأملَ الذي بداخلنا من ابتساماتكِ الحمقاء
أنا لازلتُ متعبةً لقد واصلتِ ارهاقي حتى الآن
كنتِ تفكرين بأيامِنا هذه
لم أنتِ مسرعة؟؟!
لمَ لم تعيشي الوقتَ بثوانيه
حمقاء؟!؟!
أُحب أن أقول لكِ أنكِ الآنَ يائسة
وأنكِ لازلتِ على العهدِ الذي قطعتيه على نفسك
أنا كل يومٍ أقومُ بترتيبِ الذكرياتِ التي في قلبي وأرمي الفاسد منها
!؟!؟!!!؟!
والآن سأرميكِ
ولن أكررَ خطاُكِ
آسفة !!!!!!!
 
 
 
لنجلسَ على الشاطئِ ونستمعَ لبكاءِ البحرِ قليلاً
لقد بكى من همومِ البشرِ التي يرمونها بعمقهِ دونَ رحمةٍ
كم من امرأة جلست هنا تشكو همها وتتمنى أن تُرزق بطفلٍ،
وفي الجانبِ الآخرِ من البحرِ هناك
أُمٌّ تُزمجرُ بضيقٍ من طفلِها الذي لا ينامُ ليلا
ها نحن جلسنا .. حسنا
لنرمي همومنا للبحرِ مقلدين الآخرين
مرحباً أيها البحر
كيفَ حالُكَ؟
جئتُكَ مع قلمي لأشكو لك
أنا خائفٌ
لأن الأشياءَ التي كنتُ أفرحُ بها ولمجيئها أصبحت باهتةً الآنَ
أخشى أنني نضجت
عجيب ؟!!؟
ألستُ أنا من كانت تتمنى أن تكبرَ بسرعةٍ
ولكني الآنَ
 أتمنى لو كنتُ أصغرَ من هذا العمر
لعلي كنتُ لا أعلمُ عن الفراقِ وألمهِ
لم أبكي قطٌ عندما كنتُ أذهبُ إلى المكانِ الذي أحبهُ
ولكني عندما ذهبَ الشخصُ الذي جعلني أُحبُ المكانَ
بكيت ؟؟؟
لقد هدموا المنزلِ
لم يبقَ منهُ سوى التراب
كيف سأمرُّ من الطريقِ الآن
أظنُ أنني سآخذُ بعض الحصى وآتي لرميها بك ؟!؟
لاتخف لن تتألم ... فأنتَ مخدرٌ بسببِ دغدغةِ الاسماكِ لقدميك
..
هههه لاتصغي إليَّ
لقد أوشكتُ على نسيانِ صورته ؟؟؟
يالها من فرحةٍ يتيمة !!!!
أتعلم أيها البحر
الكلماتُ تشتمني ،لأنني أرهقتُها
فأنا لا أملكُ لحنيني سواها
فشكراً أيتها الكلمات !!!!!